The 5-Second Trick For المدير المتسلط
هو الذي يتدخل في كل شاردة وواردة خلال العملية الإدارية. ولا يؤمن بنظرية اللامركزية في العمل بل يعتبرها نوعًا من الإهمال وعدم تحمل المسؤولية. يريد أن تؤدى الأعمال حسب رؤيته الشخصية سواء كانت هذه الأعمال صغيرة أو كبيرة. يعمل وقتًا أطول لملاحقة جميع الأوراق والبت فيها. ويحاول أن يجعل مكتبه خاليًا من الأوراق لإتاحة الفرصة للأوراق التي في طريقها إليه من بقية الموظفين. يطلب من موظفيه أن يضعوه دائمًا في الصورة. ولا يتردد في لومهم أو توبيخهم متى ما نما إلى علمه أنهم حجبوا عنه معلومة. لا يفوض صلاحياته لكائن من كان بل يريد أن يأخذ صلاحيات غيره سواء رضوا أم أبوا. يحب العمل بإفراط ويكره أخذ الإجازات حتى أنه يرى أن إجازة نهاية الأسبوع طويلة ويرغب أن تكون يومًا بدلاً من يومين. وإذا ذهب في مهمة خارج البلاد أو قدر أنه أخطأ وأخذ إجازة ليست طويلة فإنه يضع خطًا هاتفيًا ساخنًا بينه وبين موظفيه، حيث إنه مؤمن بنظرية الإدارة عن بعد. لذا تجده يعطي التوجيهات ويسدي التعليمات ويتخذ القرارات وكأنه يمارس مهامه الوظيفية في مكتبه العامر. يضع هذا المدير خطوطًا حمراء لبعض الأعمال التي يجب ألا يبت فيها خلال غيابه وإذا تجرأ أحدهم وتصرف فإن هذا الموظف قد وضع أول مسمار في نعشه الوظيفي لأن هذا المدير سوف يتخذ ضده جميع الأساليب والطرق الممكنة لتهميشه أو تطفيشه. أما مواقف هذا المدير مع موظفيه فهي متدنية فلا يريدهم أن يكونوا نسخة منه لاعتقاده بأن هذا شرف لا يستحقونه.
لا تكن كالملاكم الضعيف، الذي يسمح في حلبة الملاكمة أن يقوم خصمه بأن ينهال عليه باللكمات على نقاط ضعفه، دون حتى أن يحاول الدفاع عن نفسه، ولا يحاول أن يحمي وجهه، ولا أن يصد الضربات، ويكتفي فقط بالشكوى.
قبل ٣ سنوات عليك أن تسأل نفسك أولاً لماذا قام مدير الشركة الذي.
لا تسمح لهذا المدير المتسلط أن يتعدي فى الحديث معك عن حياتك الشخصية، أو أن تكون جزء من إهانته، ولا تحاول أن تقدم له أي عذر شخصي لكي تتجنب أن يقول كلام لا يروق لك.
كيف تتعامل مع «أنواع المديرين» المختلفة؟ : المتسلط .. المركزي .. المراوغ .. المعرقل .. اللوّام .. المتقلب
لا يجلب العمل مع المديرين المتسلطين لك المتعة أبداً؛ لذا نأمل أنَّك إذا اتبعت هذه النصائح الثمانية، ستحصل على تجربة أكثر متعة في العمل.
في بعض الأحيان تكون الأساليب السابقة دون فائدة، مما يضطر الشخص إلى اتباع أساليب التجنب
هو الذي قدراته ومهاراته الشخصية متدنية. لا يملك المعلومات الكافية ولم يكتسب المهارات اللازمة. لا يستطيع أن يطور أساليب العمل ولا يملك أن يبسط إجراءاته. كما لا يستطيع أن يتخذ قرارات مهمة أو يحل مشكلات مزمنة. تعرف عند مناقشته في أي موضوع أنه يعيش في واد والعمل والآخرين في واد آخر. من صفات هذا المدير أنه ينطبق عليه كثير من الأمثال والحكم المتداولة على ألسن الناس مثل (فاقد الشيء لا يعطيه) وغيرها. وبالرغم من أنه يقبع على رأس العمل وسنامه إلا أنه لا يعرف عنه شيئا. يرى العمل بعيونه لكن لا يدركه بحواسه. إنه يمثل حالة ميئوسا منها لا ينفع معه العلاج ولا يفيد معه الترميم والحل الوحيد والناجح لهذا المدير هو إعفاؤه من منصبه بناء على طلبه. لقد أبدع مؤلفا كتاب القيم التنظيمية الذي نشره معهد الإدارة العامة بالرياض حيث جاء به: (إن بعض الأشخاص يصبحون مديرين والسبب الوحيد في ذلك أنهم لا يصلحون أن يكونوا كذلك). إنه مدير آيل للسقوط بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى حتى أنك تصاب بالحسرة والمرارة عندما ترى أن المسؤولية تمنح لشخص مثل هذا ليس حسدًا أو غيرة لكن ترحمًا على المصلحة العامة.
في موضوع اليوم سوف نتطرق للحديث عن كيف تتعامل مع المدير المتسلط الذي يملك حب السيطرة المبالغ فيها مع ذكر أهم النقاط لتفادي الدخول في صدامات ليست مجدية سواءً على المدي القريب أو البعيد.
هو الذي يضع العراقيل أمام آراء ومقترحات وطلبات الموظف. يخشى الفشل ويخاف النقد ويتوجس من النتائج. يؤجل حل المشكلات ويتباطأ في اتخاذ القرارات. لا يحب التغيير ولا يرغب في التطوير حيث يلجأ إلى تبريرات تنظيمية يجعلها شماعة يستتر بها من إحداث التغيير والتطوير المطلوب في البيئة التنظيمية التي يعمل بها مثل تعقيد الإجراءات وشح البنود والروتين والبيروقراطية وغيرها. لذا فهو يرى أن الوضع الحالي في العمل يعتبر في أفضل حالاته وأن ليس بالإمكان أفضل مما كان. يتميز هذا المدير بقدرته الفائقة على إيجاد المبررات تجاه الآراء والمقترحات بقصد عرقلتها وتوقيفها عند حدها. وفي حالة كانت هذه المقترحات وجيهة أو كانت مطلبًا جماعيًا ولا يستطيع ردها في الحال فإن هذا المدير يقبلها ويثني عليها لكنه يبدأ في البحث عن العراقيل الممكنة والمناسبة لهذه المقترحات لعرقلتها ووأدها قبل أن ترى النور. لذا يضع عددًا من البدائل بغرض دراسة أفضلها لتكون عائقًا منيعًا وسدًا عتيدًا لهذه المقترحات التي استطاعت أن تخترق خطوطه الدفاعية الأولى. ومن جهة أخرى تكون درسًا جيدًا لأصحابها نور بعدم تكرارها وردعًا لغيرهم بعدم التفكير بمثلها.
تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية العامل الأكبر لدخولك في متاهة الضعف النفسي هو ما الذي تقضي فيه وقتك؟ ففي عصرنا الحالي، تجد الغالبية العظمى، إن لم يكن… ١١
إذن، كيف تدير مديرك؟ التعامل مع المدير بشكل إيجابي وفعال يتطلب بعض المهارات التي تتمثل في الخطوات التالية:
كيف يتعامل الموظف مع المدير الصعب, والذي يحاول أن يعقد الأشياء؟ فعند تقديم إجازة – مثلًا - لا يبت فيها, وإنما يؤخرها ثم لا يوافق عليها؛ إمعانًا في الاستفزاز, وعند مناقشته يقول: "لن أوافق على الإجازة لحاجة العمل", أو يهضمك حقك في التقييم السنوي, ويعقِّد العمل, أو لا يمنحك التدريب بسهولة.
فسخ الخطوبة وفواتها عملت في شركة وكنت مظلوماً وما أنصفوني ...